محمد الامين مصطفي يكتب:- لمة كرامة الجيش جيش الشعب والشعب شعب الجيش وكلهم فداء الوطن

شواهد ومشاهد
محمد الامين مصطفي يكتب:-
لمة كرامة
الجيش جيش الشعب والشعب شعب الجيش وكلهم فداء الوطن
الي القابضين على الزناد
المرابطين في الثغور
المداقشين في العشيات الباردة
المهاجمين في الفجرية
والراكزين في الضحوية
حراس الوطن لكم الله
(١)
مدخل
وليداً ضوْ ..
وركازة فريق يا عازة
فارساً كوْ
بَرَق متل السحاب القبلي
وأصدق من خيوط الضو
هميم وكريم
وفارس حوبة
سوخوي في الأرض والجو
وليداً ضَيْ ..
خِبِر درب السموم والصّي
على صهوة جواد الموت
نهز يطوي المسافات طي
نقز للعركة هزّ عصايتو
شال مصلايتو قال يا حي
مرق..
زغردي ليهو سوي السّيْ
..
كلمات جهاد حسن عباس إلى_العميد_وطن
عمر_النعمان_في_علياءه
على شرف الفريق أول ركن ياسر عبد الرحمن حسن العطا عضو مجلس السيادة مساعد القايد العام للقوات المسلحة وفي حضرته ونحن ندلف الي بهو دار هذا الرجل النبيل
يقف العطا شامخا كتوتيل وعذبا كما النيل
مرحبا ومسلما على ضيوفه بكل حفاوة
واحترام وكل مودة
و سعة صدر وترحاب
للمكان والزمان والانسان حضور واحتشاد يحكي قصة انسان يحمل هم الجميع انه من طينة
الفرسان ومن سلالة الشجعان يحمل هم امة بحالها مدثرا بكل معاني الرجولة والفراسة رجل دولة وزول معارك خبرته وخبرها زول ميدان عرفته ميادين القتال منذ أن كان في مطلع الشباب ومطلع حياته العسكرية يقاتل مع رجال اشداء
من القوات المسلحة ومن ارتال المجاهدين لا يهابون الردي همهم الوطن وعقيدته وترابه بلاد خبر دروبها وعرف خباياها واسرارهاوتمرس وتمترس في
شعابها وخنادقها وتحمل مسؤولية القيادة فيها باكرا قاتل واجاد وداوس وزاد واعد العدة و َالعتاد ولا يخلو جسده من جروح معارك الماضي التي تعبر عن أصالة المعدن ومتانة
الرجل شأنه شأن جنوده ومقاتليه خرجو للردي وهم يحملون اكفانهم مع عهدتهم يطلبون إحدى الحسنيين اماالنصر أو الشهادة
عندما يتحدث ياسر ينطق بلسان أهل كل السودان وعندما يصمت يحمل هم كل السودان كانه الجبل الاشم
ياسر العطا زول حارة وشيال تقيلة وحمل شيل وقايد من الطراز الاول
وسط كوكبة من رموز المجتمع من اعلاميين ومدراء مستشفيات واطباء وممثلي الخدمات من كهرباء ومياه والذين سهرو على خدمة المواطن وأصحاب التكايا والرياضيين واهل الفن
بذات الروح التي يدير بها المعارك في ميدان المعركة استقبل ضيوفه بحفاوة بالغة وحضورا زاهيا بالجلباب السوداني والطاقية التي تحكي عن قصة شعب وعن انسان السودان وهويته وعقيدته وطينه وتماسكه
تحدث حديث العارف بالثقافة والفنون والاعلام أكد على أهمية توحيد وجدان الامة السودانية وأهمية المبادرات ايا كانت سياسية وثقافية وفنية َورياضية
واهمية الوحدة الوطنية والتعاون لتحقيق الاستقرار واستنباط نداءآت وبرامج تدعم الالتفاف حول القوات المسلحة وامتداداتها من قوات مشتركةومخابرات وقوات عمل خاص و قوات احتياط مركزي وكتايب ومجاهدين
ومستنفرين خلف الجيش العظيم دفاعا عن الوطن الحبيب
أكد على أهمية تعميق الانتماء للتراب السوداني واعداد رسايل للأطفال والشباب والكبار
وضرورة تعلم الدروس من التجارب السابقة
(2)
مدخل
يا فارس
سرج جوادك ليس يلامس ظهر الأرض
وحسامك مثل البيرق يخترق الظلمات
يا فارس مثل الصقر إذا ما انقضَ
بيتك عالي الشرفات
نارك لا تخبو . . لا تسود
وجارك موفور العرض
كان السلطان يقود طلائعنا
نحو الكفار
وكان هنالك بحر الدين
وأشار إلينا تاج الدين
وأطل بعينيه كالحالم. .
في قلب السهل الممتد
ثم تنهد :
الحرب الملعونة
يا ويل الحرب الملعونة
أكلت حتى الشوك المسود
لم تبق جدارا لم ينهد
ومضى السلطان يقول لنا
ولبحر الدين :
ـ هذا زمن الشدة يا إخواني
هذا زمن الأحزان
سيموت كثير منا
وستشهد هذى الوديان
حزنا لم تشهده من قبل ولا من بعد
الشاعر محمد مفتاح الفيتوري
في معية الجنرال ياسر العطا
الدكتور الفنان الإنسان ابن كردفان وابن
السودان عبد القادر سالم كان حاضرا بعافية واضحة وروح زاهية وادب رفيع يدرس للاجيال وهو الحايزعلي
وسام العلوم والآداب الفضي عام 1976م،
وجائزة الدولة التشجيعية عام 1983م
يظل الفنان الدكتور عبدالقادر سالم واحداً من أروع التجارب الغنائية القادمة من كردفان، واشتهر منذ العام 1971م، وله من الإنتاج الفني ما يزيد عن أربعين أغنية مسجلة بالإذاعة السودانية كما له نحو العشر أغنيات مسجلة على طريقة الفيديو كليب، باحث في مجال الموسيقى التراثية السودانية .
استهل حديثه مدندنا بمقطع لقصيدة الشاعر الفذ الفيتوري عن استشهاد السلطان تاج الدين بحرتحكي ذات الأحداث التي استباحت فيها مليشيا الدعم السريع الارهابية الجنينة كأنما التاريخ يعيد أحداثه
وقف متحدثا بكامل لياقته البدنية
حفظه الله للبلاد رمزا من رموزها الفنيةتحدث عن اهمية الثقافة وعن بلسمة الجراح وتطبيب الأنفس واحياء ثقافة الانتماء لتراب السودان و تتداول المجالس قصة
وطريفة حدثت للدكتور عبد القادر يقول محدثي ان هنالك شخص لاحظ سلاما فاترا له من الدكتور عبد القادر سالم علي غير عادته فهو مشهود له بالإنسانيةوالطيبة والسماحة والبشاشة واحترام الاخر والحنين الواسع والقلب الكبير فحكي ذلك للشخص الذي يجلس قبالته
فقال له اعذره لانه ذات ظهيرة تفاجأ الدكتور عبد القادر سالم بشاب أنيق الملبس عريض المناكب ذو سعة فى الجسم والحلقوم سلم عليه مكنكشا وباكيا ومجعرا وصايحا يا دكتور عبد القادر الفنان محمد الأمين مات في فرجينيا بامريكا وأطلق عقيرته بالبكاء وبكي دكتور عبد القادر سالم مهتزا ولفه حزن عميق واختفي ذلك الشاب الباكي وابتلعته دروب المدينة الاان عجوزا يجلس في كرسي غير بعيد نبه د عبد القادر سالم بأن يفتش جيوبه وبالفعل وجد موبايله قد اختفي وتمت سرقته وفي وضح النهار
فوجد له العذر في المصافحة الباردة الفاترة
وحاشا الدكتور ان يسلم باردا كعهدنا به بحرارته المعهود وترحابه العميق إلا أنها سحابة صيف وعدت
اشتهرت بعض اغاني الدكتور
بايقاع المردوم وهو إيقاع يصدر من ضرب الأرجل بالأرض وتتطور في الايقاعات السودانية بمصاحبة الآلات الإيقاعية المتعددة . مثل أغنية الله الليموني، واللوري حل بي، وغيرها. ويمتاز المردوم بخلاف الجراري بسرعة الإيقاع وقوته، وهنالك أيضاً نموذج إيقاعي آخر وهو غناء الحسيس وهو شبيه بغناء وكرير الجراري، ، ،
تغني للشاعرعبد الجبار عبد الرحمن
مكتول هواك يا كردفان..
مكتول هواك أنا من زمان..
شوفي القليب نابع حنان ..
مكتول هواك .. رغم اللي كان..
(3)
مدخل
لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟
لماذا يُضايقُكُم أن نكونَ بخير؟
فكأنْ ليس في الأرض شيئاً جماد
لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟
لماذا نحرتم صباحاتِنا؟
ولماذا قتلتم نهاراتِنا
ولماذا صلبتم مساءاتِنا
ولماذا عمدتم إلى حقلِنا فاجتثثتم
سنابلَه وهي نيئةٌ
قبل وقتِ الحصادْ
لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟
لقد أنجبتَكُم
لقد أرضعتْكُم
لقد هدهدتكُم
وباهتْ بكم
إنها أمُّكم أيُّها الأشقياءْ
أتأتمرونَ على أُمِّكم؟؟
وتبيعونَها في مزادِ السبايا
روضة الحاج
الجنرال ياسر العطا رياضي مطبوع محب للرياضة والرياضيين كان محمد علي سفاري
كابتن المريخ وترسانة دفاعه المشهور مشاركًا بالحضور وكذلك الكابتن عادل امين والذي صال وجال في الملاعب كأفضل لاعب وسط بالبلاد مهذب الي درجة انه يتحدث همسا وكابتن السادة الرياضي العميق الثقافة الاعلامي الواسع الحضور وكابتن فيصل الحنان الذي أعطى المكان القا وجمالا وبهاء والكابتن جندي نميري
إلا أن الاذاعي الرقم والرياضي المطبوع والاعلامي البارزالاستاذ الرشيد بدوي عبيد كان نجم النجوم ورمانة المجلس فقد تسيد إدارة الجلسة التلقائية وترجل مقدما الحضور
وهو والقوون دخلت جنبات كل مكان في السودان في كل بيت في كل جلسة وكل حارة وكل دار وعندما يحرز الفريق هدف تجد الرشيد يصدح قووون عندما ينطقها يردد الصدى مكملا العبارة وممزقا لشباك الخصوم الرشيد الذي صابر وركز في داره العامرة رغم المرض ورغم التدوين .
حضر متوكئِا على عصاه ومحتملا لمرض السكري وابت نفسه الا ان يشارك ولا يملك من الدنيا الا هذا الإرث العظيم وما انبله من ارث
وحب الجماهير وحب الملاعب اناس تحسبهم اغنياء من التعفف وهنا اناشد كل رؤساء أندية المريخ والهلال الذين تعاقبو علي الناديين ان يتواصلو معه اكراما له
تحضرني هنا طرفة عندما كان العم شاخور رحمه الله رئيسا لنادي المريخ ومعروف عنه انه لا يشاهد هلال مريخ ولا يسمعها في الراديو ولا شاهدها في التلفزيون ولا يدخل لمشاهدتها في الاستاد ويقول الراوي انه في يوم إحدى مباريات القمة ومعه ابنه اتجه الي شاطي ابوروف لانه مسكون بالتوتر اثنا مباراة القمة والبكاسي راجعة من الاستاد قال لابنه امشي أسأل لي ناس البكاسي الراجعة من مباراة هلال مريخ من نتيجة المباراة وكان حينها المريخ منتصر بثلاثة اهداف احرز منها عمار هدفين وكانت الجماهير في الاستاد تهتف اشعلت النار ياعمار
ابنه رفض وقال له( يا ابوي مابمشي أسأل زول اتا لو غالب بدقني ولو مغلوب بدقني) وتنكر عم شاخور رئيس نادي المريخ وتلثم بعمامته وتوكل على الحي الدايم واتجه صوب البكاسي الراجعة من الاستاد وسلم عليهم وسألهم قايلا ياجماعةالكورةكم قالو ليهو ياحاج بتشجع ياتو فريق وخوفا من النتيجة رد قايلا : بشجع الهلال ضحكو وقالو له ياحاج للأسف غلبناكم بي ثلاثة اهداف فرح فرحا غامرا وصاح فيهم قايلا ما كان تغلبونا ستة صفر
ما أعظم المريخ والهلال وما اعظمك يا شاخور
(4)
الكابتن.فيصل الحنان رئيس اللجنه العليا لمبادره الرياضيين لدعم والي ولاية الخرطوم الاستاذ احمد عثمان حمزه وعضو المكتب التنفيذي للجنه العليا للاستنفار والمقاومه الشعبيه وعضو النفره للشباب والرياضه.
يقوم بدور إنساني متعاظم يرتب لتطوافات والي الولاية للوقوف على أحوال الرياضيين و دعمهم وحلحلةمايقف أمامهم من عقبات
(5)
مدخل
الحارس مالنا ودمنا
أريد جيشنا جيش ألهنا
بلغنا غاية المُنى
وأصبحت بلادنا مُؤمنة
جيشنا القلوب طمأنا
وارتحنا وزال همَّنا
الأستاذ الفنان الكبير الامين البنا الوطني الغيور كان حاضرا ودندن ببعض الاغاني الوطنية وكذلك
فنان معركة الكرامة الناهض ابن ام درمان المجيدة ومن دار فلاح العريقة عبد المجيد وديدي
تغني بأغنية الحارس مالنا ودمنا جيشنا يا جيش الهنا
صوت عميق كالبحر ومرتوي باغاني الحقيبة
(6)
الاذاعي والاعلامي المعتق الدكتورطارق البحر كان بحرا من الدراما وبحرا من العلوم يحمل في جنباته فكرة الأحياء الثقافي والفني وانها جسرا لحلحلة كل مشاكل السودان كما لديه منظمة تعني بالتأهيل النفسي للاطفال
إلا أن المسرحي الدرامي المشهور ملك الفكاهة والدراما وركيزة المسرح الاستاذ الشعرواي رغم الألم ورغم المعاناة اتي ملبيا للدعوة مستندا على ارثه المسرحي الغني الدفاق
أثر الصمت الجميل وغير بعيد كان يجلس بابتسامه العريضة وسماحته وطيبته وحب الناس له
(7)
ملح الارض وخدام الإنسانية أهل التكايا الداعمة للاطعام لكافة القطاعات المجتمعية الاعلامي الصحفي عثمان الجندي بعفويته المعروفة ومباشرته المعهودة وخدمته الصامتة عبر مشروعه العملاق فكة ريق والذي أصبح متكأً وتكية للأسر المتعففة وعابري السبيل وأصحاب الحاجة لم يغمض له جفن ولم تلن له قناة يعمل بلا كلل أو ملل بمروءة متدفقة وعطاء متجدد مع كل فركة عين من دغشا بدري والخيرين يملاون مواعين التكايا بالخير والبركة في صمت نبيل
والأخت سوهندا عبد الوهاب ركيزة تكايا معركة الكرامة كانت حاضرة وفي كلمتها اوضحت انها علاوة علي تكيتها المعلومة (بخيرك اطعم غيرك) والتي تستهدف الاف الاسر والتي تمددت وتعددت وتنوعت لديها مبادرات أخرى قيد التنفيذ
الاعلامي صاحب المبادرات الاعلامية والمجتمعية المتواصلة والمتصلة والمتجددة محمد حامد بشير اقترح دار لاهل الثقافة والفن والرياضة والذي صادف قبولا واستحسانا لدي الجميع
السوبر استار الصحفي والاعلامي الاسفيري ابن الديم الجميل والمتميزمحمد حامد جمعة نوار لم ينبت ببنت شفة إلا أنه في الصمت كلام وقد تدفق بالفعل حروفا زاهية في صفحته كثيرة الزحام وكثيرة المتابعة والكلام الجاذبة للباحثين عن الحقيقة ولغة الأرقام عاكسا ماحدث ببصمة نوارية بازخة الجمال ذكر من ذكر ونسي من نسي ليس عمدا ولكنها بصمة وهندسة الحروف النوارية
الاعلامي الاذاعي والتلفزيوني المتمرس والمتمكن موفد الحدث نزاربقداوي أثر الصمت النبيل
مسك الختام الاعلامي الصحفي القدير يوسف عبد المنان الذي اقتنص الفرصة وسال عن طلاب الشهادة وتامينهم
وسرد قصص َوحكايات عن الفعل المليشي الإرهابي اللَّئيم ويوسف مشهود له بكتابات واضحة البيان يهمسها جهرا كي ينصلح البنيان
قبل الختام
الجنرال الشاب الجذاب الخلوق احمد ادم مدير مكتب الفريق أول ركن العطا مهندس اللقاء والذي لم هذه المجموعة برحابة صدر وطيبة نفس ومرتب ومنظم البرنامج الوطني المرتجل والذي كان على عجل فكانت مخرجاته كانه على مهل
مدخل الختام
لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟
خذوا ما تريدونَ من ذهب الأرضِ
من مائها
واخضراراتها
وخذوا النيلَ
لكن دعوا أرضنا
كبرياءَ الرجالِ
عفافَ النساءِ
نقاءَ الصغارِ
دعوا وطناً لم يكن قبل أن تغدروا هيناً
أو ذليلاً
وما كان يوماً مهيضاً كسيراً
وما كان والله سهل القيادْ
لماذا ترى تكرهون البلادْ؟
لماذا ترى تكرهون البلادٌ؟
أما حملتكم بأحشائِها ألفَ عامْ؟
أما أرضعتكُم حليبَ الشموسِ
وهزَّت مهودَ طفولتِكم في سلامْ؟
و(تاتت) خُطاكم بأفيائِها
ثم مدَّت لكم أرضَها فركضتم
وظلَّت تُلقِّنُ أفواهَكم
من فصيحِ الكلامْ؟
فكيف تبيعونها
وبكم؟
سيلعنُكُم كلُّ شيءٍ هنا
سيلعنُكُم كلُّ قبرٍ هنا
ستلعنُكُم كلُّ أنهارِنا
وشواطئنا
والطيورُ الأليفةُ في عالياتِ الغصونِ
ستلعنُكم هذه الأرضُ
أحجارُها
وستلعنُكُم كلُّ أشجارِها
وستلعنُكُم كلُّ أثمارِها
سيلعنُكُم كلُّ شيء
ولن تجدوا أبداً مبتغاكم
ولن تستطيعو
لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟
كلمات : روضة الحاج…