العدو.. واااااااااحد
بقلم/د.نجم الدين صالح
عدونا حلف الشر الذي يسيطر على العالم.
أمريكا
المستعمرون القدامى وأتباعهم
أسرائيل الصهيونية
دول حذاء الغرب الخليجي.
في اي تاريخ منذ الستينات وحتى اليوم، كانو يتواروا وأصبحو لا يستحو، .ظلم وفساد وفتن وتجويع وتركيع بقرارات دولية
.لكنهم منهزمون نفسيا ببعض الشعوب التي لم تنكسر بعد كل ما فعل بها، ولذلك لن يتركوها حتى تلين كما لان. اليابانيون والالمان والايطاليون فاصبح العدو الغربي اعز حبيب يمكن ان يضحو بانفسهم ارضاءا له، هذه الشعوب الفقيرة العشوائية مصدر قلق لانها تمتلك بدواخلها شئ يجعلهم يقاومون وهم جياع ويقاومون وهم فقراء، هذه الشعوب الممتدة من باكستان وافغانستان وايران وتركيا والعراق واليمن والسودان وليبيا والجزائر والمغرب ومالي والسنغال لن تترك حتى تركع وتتنازل عن الشئ الذي يمنحها كل هذه الطاقه داخل قلوبهم للمقاومة، واذا سألتم ماهو فلن تجد عاملا مشتركا الا الدين الاسلامي.
للاسف ستجدون بيننا من يعبد هؤلاء ومن يطلب ودهم ومن يظن انه شاطر فيستخدمهم ولكنهم يستخدموه في ضرب أمته وأهله ودينه، اناس مننا يشبهوننا ويعيشون معنا ونحبهم لانهم اهلنا واصدقائناو واحبائنا وازواجنا وحتى اولادنا، أحذروهم فأنهم العدو ان لم يتركوا اتباع العدو. ولنا في صحابة رسول الله أسوه حسنه قاتلوا ابنائهم وقاتلو ابائهم فداءا لدينهم.
لا تخجل ان تجهر بصوتك انك مستهدف وانك ستدافع عن نفسك وتذكر انك تحارب النخب وانك لا تستعدي الشعوب فهي مظلومة كظلمك ولكن مع الفارق.
